سم الله الرحمن الرحيم.
تحية وتقديرللبطل الهمام الجسور ياسر العطا
وهو يرفع صوته ويجاهربكل بسالة وجسارة ودون خوف او مهادنة او وجل او تردد
ويصف قادة قحط بالفساد والفاسدين
ويثمن دور الشرفاء نظار القبائل
ناظرالمساليت والرزيقات
وحي الدور البطولي للشيخ موسي هلال والتجاني السيسي ووقوفهم وانحياذهم لابناء الوطن وقواته المسلحة
في وجه التمرد والغزاة والخونة
واكد دور واهمية الاعلام والقوة الناعمة في رفع الروح المعنوية لقواتنا الباسلة المقاتلة علي الجبهات في كل ارجاءالوطن
من اعلامين بقيادة د مزمل ابوالقاسم وعبدالماجد عبد الحميد والطاهرساتي
والفنانين نمر. ون حسب ماذكر ندي القلعة وميادة وعاطف السماني وبقية العقد الفريد من المبدعيين والاعلامين والفنانين الذين ظلو بالقلم والكلمة يرفعون من الحس الوطني ومعنويات جيشنا الباسل وابناء الوطن
ويبشرو بالثبات والنصرالعاجل
وهنالك اقلام وادوار لعبت ولازلت ترفع الهمة الوطنية وتزيح استارالخيانة والتامر
وترفع معنويات الشعب السوداني
قناةطيبة وتناولها الوطني الصادق الشجاع للحرب والغززة عبر مقدمي برامجها ومحاوريها
وضيوفها من التخصصات العسكرية والسياسية والمحللين علي راسهم الاستاذ حسن طلحة ود خالد حسين وبقية عقدها الغريد المتخصص
وشيخ الصحافة الاستاذ المخضرم اسحاق احمد فضل الله والاستاذ
ياسرالفادني من اعل المنصة
وا حسن الدقلاوي ود احمد المنصوري ود كابو وبقية الكتاب من الوطنين الذين انحاذو لجيشنا ووقفو في ذات الخط جنبا الي جنب وكتفا الي كتف
ويجب ان نثمن دور صناع المحتوي بالاعلام الاسفيري
الانصرافي وبقية العقد الفريد من قادته
ودور الاعلاميات المحترمات الوطنيات داعمات لجيشنا بالكلمة والقلم عبر اعمدتهم الراتبة ومواقعهم المختلفة في وسائل التواصل الاجتماعي
استاذة سهيرعبدالرحيم
والاستاذةام وضاح والاستاذة امل ابو القاسم
ولهم جميعا الثناءوالتقدير
قبل الختام
حادثة اغتصاب وقتل الطفلة الرضيعة جانيت السودانية بمصرالشقيقة من قبل السفاح المصري اصاب الجميع بالحزن والالم مصريين وسودانين
الا ان السلطات المصرية
واجهزتها الامنية والعدلية من نيابة وقضاة وفي وقت وجيز تم القبض علي الجاني وتقديمه للمحاكمة
وصدر حكم باعدامه
فالتحية لمصرالشقيقة حكومتنا وشعبا واجهزتها الامنية والعدلية وقضائها العادل المهني
ألذي اصدر حكمه العاجل والرادع والعادل فلهم التحية والتقديرمن كل ابناء الشعب السوداني
والعزاءوالصبرالجميل لاسرة المجني عليها الرضيعة ويجعلها شفيعة لهم في عال الجنان
ختاما
لازال بكاء وعويل اختنا الفضلي لرجال الجزيرة ان البسو ثياب امهاتكم ونساءكم وبناتكم لعجزهم عن الدفاع عن الحرائر من الاغتصاب لهن
ووذكرها لواقعة احداهن ان تعرضت لذالك من قبل ثلاثة من المغتصين من المتمردين
علي التوالي دون ان يحرك اي من الرجال قيد انملة في الدفاع والاستماتة
وطالبتهم بالدفاع والموت بكل رجولة بدلا من هذا الخنوع والخوف
لك كل الحق اختنا العزيزة
ورداخواني بالاستجابة لهذه الصرخة الان بان نحمل جميعا السلاح ونقاتل في صفوف المستفرين جنبا الي جنب تحت امرة جيشنا الباسل
تطهيرا وانتقاما لكل حرائرنا
وشهداءنا وكشف كل الخونة مع المتمردين من متعاونين ومساعدين لهم
وقريبا وعاجلا سيتتصرالحق
وسينعم وطننا بالامن والسلام
حفظالله وطننا في امنه وعرضه واهله وارضه
ونصرجيشنا الباسل ومقاتلين
والجنة والخلود لشهداءنا والشفاءالعاجل للجرحي
واعاد بسلامة وعافية الاسري والمفقودين
والله اكبروالعزة لوطننا السودان الحبيب