▪️يتأهب رفاق اطهر الطاهر الزرق الحريفيين لإنزال الهزيمة بأهلى القرن باستاد القاهرة الدولى وانتزاع بطاقة التأهل من فك الأسد من قلب العرين خلال أيام رمضان المعدودات، بينما لخير سياحتنا العلاجية هنا فى الخرطوم يسعى حميما النطاسى الفرعونى عبدالعاطى المناعى السودانى الهوى مسنودا بالعزيز محمد عبدالقادر المستأمن فلذة حشاه نجلته حباب وبنت كل أصدقائه للجامعات المصرية لنيل البكالوريا، تبادلية فريدة، وتنافسية حميمة لاتمنع المناعى الجميل من الإقامة مناصفة بين البلدين متأبطا ملفات السياحة العلاجية بالسودان متنبئا بالخلاص بها من كل المحن و الصعاب ودر العملات الصعاب ، ويعمل المصري النبيل بتؤدة ومحبة من مركزه الطبى من معمورة الخرطوم طبيبا إنسانيا راقيا وعالما باتعا فى علل المسالك البولية ومناغص وعلل الأمراض الذكورية ومهموما بتسخير المتاح من إمكاناتنا ومستشفياتنا لبناء سياحتنا العلاجية ولنكون قبلة للشفاء ومن قبل لتقليل نفقات طلبه خارجيا ، ذات محاضرة بمستشفى يونيفرسال البديع والقصر الزجاجى المنيف، استمعت للدكتور المناعى محاضرا مذهلا عن فرص السودان السياحية العلاجية الواسعة، وابهرنى بالمامه بكل شاردة وواردة بالمطلوبات وبعميق معرفيته عن الحالة السودانية،فلذا يحتار المناعى يوم منازلة الهلال والاهلى بين مناصرة الإثنين والهدف وحيد المباراة سينهيها لصالح اى من الشعبين حبيبى المناعى، ثق للسودانى مع كل الحب لك، والأنظار السودمصراوية كلها تتجه صوب ملعب هذه المقابلة فلذا عنيت إلتفاتتها لأهم ضربة جزاء سينفذها المناعى لإصابة اهم مرمى باقامة مؤتمر السياحة العلاجية بالخرطوم قريبا، وينقطع المناعى لأجل مثالية انعقاد هذه التظاهرة فى محاريب بين الدولتين السودانيتين الرسمية والخاصة مستهدفا مجتمعنا العريض من فطن لقوته وتقدمه على الدولة الرسمية ،يشارك المناعى فى كل المحافل واللقاءات ويبدى استعدادا للمشاركة فى محافل تخريج رياض الأطفال والإنسان السوذانى كما المصري همه و مشغول برحلته من صغره لكبره مؤمنا باهمية الموارد البشرية لكفالة الحياة المثالية التى لايقوم بنيانها وتكتمل أركانها إلا بتمام صحة الإنسان التى تخير من طبها أهم مسالك و مصارف ما يفيض عن مياه حيواتها متخصصا فى حماية ذكوريتها من العقمية، وللنطاسى المناعى رؤية متقدمة لجعل العلاج ممكنا للجميع وميسرا ممازجا بين إنسانيته وطبيته،يحمل فكرا ولادا لنهضة سياحية علاجية سودانية وعقلا فطنا ووهاجا كفيلا بانطلاقة ثلاثية إصابة المرام علاجيةو سياحية وإعلامية، ومن بيننا تخير الحبيب أبوحباب سنيدا وظهيرا بعينيه الوقادتين ليشاركه فى الإعداد لمؤتمر السياحة العلاجية السودانية لعلميته بتوافر العزيز أبوحباب على مهارات فى الإعلام السياحى، ولكأنه و المناعى توأم سيامى لايفترقان مهمومين بانجاح التظاهرة العلاجية السياحية لخير الأمة السودانية المؤمنين بفائق قدراتها لبلوغ مرافئ الحياة الرغيدة،نستحى منك اخى المناعى واصرارك على أشده ومراهنتك على النجاح متزايدة مغالبا إحباطاتنا مؤمنا بقدرات شبابنا على إنجاز مفاهيم ثورة التغيير بينما نحن عن مؤازرتك قعود إلا من مثل فرفراتى هذى ويقينى اليوم نلتقيك بدعوة من الوجيه فيصل البرير فى واحدة من أهم قلاعنا السياحية مستشفى رويال كير لنكون من الشاهدين على افتتاح افخم وأحدث الوحدات العلاجية دون إشارة صريحة إليها، ذلك أن وحدة رويال كير المفتتحة صباح اليوم لبنة اخرى لانعقاد مؤتمر السياحة العلاجية وانت المراهن على قدرة القطاع الخاص فى إصابتك للهدف السياحى الذهبى ولك فى رويال كير كما صروحنا الاخرى خير مساند وظهير ومهاجم يتقدم لاحراز المزيد من المؤتمرات، فهل من قبل وبعد ما هو أهم مقرونا بسعيك الصادق لتلاقح الخبرات السودانية والمصرية للإثمار عن سياحة علاجية متبادلة لصالح الشعبين، لكن الحبيب المناعى، لتعلم ان أبوحباب الاقرب إليك يتأهب قبل رفاق اطهر لانتزاع التأهل عنوة من الأهلى العظيم المدرك لاهمية اىهلال بطل أفريقيا الميدانى عام ٨٧م،ومن عظمة الهلال سيعاود ملعب القاهرة معانقة جماهيريته لأول مرة بعد طول انقطاع بما يسع لمناصرة الأهلى امام مرعبه الهلال، نصر رياضى نتوقه، وتوقنا لنصر مؤزر من مؤتمرك السياحى، مؤتمرنا المفقود. ولن نعرف بعد المناعى آخر العمر بأننا نطارد خيط دخان نزار وحليم.
أجراس فجاج الأرض.. مع المناعي.. ورفاق أطهر يتأهبون..عاصم البلال الطيب
