جزم المجلس المركزي للحرية والتغيير، بانه لن يسعى لأي لقاء مع المكون العسكري.
في وقت ذكر عضو المجلس احمد حضرة، بانهم في انتظار موقف الآلية الثلاثية من الحوار مع المجلس.
واضاف “لقاؤنا الأخير مع المكون العسكري استجابة لمبادرة المبعوثة الأمريكية والسفير السعودي”.
ولفت إلى أن الحرية والتغيير استفادت من اللقاء وأوضحت وجهة نظرها بإنهاء الانقلاب، وزاد “مستمرون في التصعيد بالشارع”