الاعيسر يغرد: غيروا المناهج وتعلموا من الدروس للمستقبل!.

‏من أيدوا إجراءات 25 أكتوبر 2021، بُنيت قناعاتهم وقتها على منهج تصحيحي لتوسيع المشاركة، ودعموا الإجراءات -علناً وعلى رؤوس الأشهاد- إحتراماً للشعب.
‏ومن رفضوا عودة حمدوك يومها، تفرقت بهم السبل، وشرعنوا -سراً- إتفاقاً جديداً اليوم (5 ديسمبر 2022)، ويحمل كثير من التساؤلات.
‏السؤال: هل هو تصحيح للمسار أم انقلاب؟
‏غيروا المناهج وتعلموا من الدروس للمستقبل!.
خالد الإعيسر