وكالات / عزة برس
تنقضي مساء الأحد مهلة 48 ساعة التي حددها المجلس العسكري في النيجر للسفير الفرنسي لمغادرة نيامي. ويعتقد الانقلابيون أن هناك تدابير من داخل سفارة فرنسا وأن القوات الفرنسية قد تقوم بعملية عسكرية أو استخباراتية، لذلك يشددون الرقابة عليها والبعثة الدبلوماسية. وحتى لقاءاتها وعلاقاتها مع الدبلوماسيين الآخرين هي تحت الرقابة المشددة. فما الخيارات التي سيقدم عليها الانقلابيون في حال أصرت باريس على بقاء سفيرها بعد انقضاء المهلة؟ تابعوا تحليل محمد عبد الواحد الخبير المصري في الأمن القومي والعلاقات الدولية.
