رأت القيادية في تحالف قوى التغيير الجذري عن الحزب الشيوعي آمال الزين، أن ما يحدث في الساحة السياسية من شائعات، وعمل استخباري هي محاولة لشغل القوى الحية بقضية انصرافية لا تقدم الثورة للأمام.
في نفس الاتجاه، قالت إن التحالف يعمل في الفترة القادمة لبناء المراكز الموحدة للتغيير في كل الولايات، لجهة أن العمل القاعدي وحده صمام أمان الثورة وللتأكيد للجماهير أن الاختلافات السياسية ووجود أكثر من مشروع سياسي في الساحة السياسية “دليل عافية”.
وأضافت: “السياسيين البمشوا ما يقولوا للعسكر إن الاختلافات السياسية سببب استمرارهم في السلطة، ديل عندهم مصلحة مع العسكر، لأن العسكر ما أوصياء على الشعب”.
