دعت مجموعة الميثاق الوطني، الآلية الثلاثية والمكون العسكري للإسراع في استئناف الحوار بأقرب وقت.
ورأى القيادي بالمجموعة التوم هجو أن الحوار لن يكون رهينة في انتظار موافقة المجلس المركزي للحرية والتغيير للجلوس للحوار.
في وقت كشف أن هناك اتصالات وضغوط لاستئناف الحوار في أقرب فترة ممكنة، وزاد “لا يمكن الانتظار إلى ما لا نهاية”.
وأكد وفق للانتباهة، أنه لن يتم انتظار المجلس المركزي للحرية والتغيير لفترة طويلة، بغية استئناف ذلك الحوار.