أعلن مجموعات متعددى من الثوار تكوين جسم جديد بأسم ” لجان المقاومة المشتركة “.
وأكدت في بيان، على ضرورة استمرار العمل الثوري المستمر في الشوارع، وأن يقابله فعل سياسي في داخل مؤسسات الدولة ونقابات العمال.
واضاف البيان: “لابد للحقوق أن تنتزع ولابد للعدل أن يسود”.
واعتبرت ما يحدث داخل تنسيقيات لجان المقاومه من إختطاف بسبب الأحزاب، هو شيء غير مقبول إطلاقا.
واضافت إننا سنعمل جاهدين على إكمال هياكل السلطة الإنتقالية وتكوين مفوضيات الشعب المستحقة.
