شباب صارعوا الإنقاذ “عندما كانت في قمة سطوتها الأمنية وترعب كل خصومها لسنوات طويلة”، وعرضوا حياتهم لخطر الموت بالرصاص، وبذلوا كل غالٍ من أجل إسقاطها.
ومع ذلك تم تخوينهم بسهولة -مباشرة- بعد أن تأكد الساسة من نجاح الثورة في 11 أبريل 2019.. واليوم عادت “قحت” بعد أن فشلت وخسرت، تدعو -من جديد- لوحدة قوى الثورة.
لكن التجربة درس قاسي يقول: (لا يمكن التهاون لتجاوز محطة التخوين إلا بالاعتراف بالأخطاء ثم الاعتذار، ومن هنا -فقط- يمكن أن تبدأ الوحدة)!.
ولا يقع الثائر في خطأ واحد مرتين!.