الأخبار

على كل.. محمد عبدالقادر يكتب : معارك قحت.. (ابوالقدح) اخطر من (الفلول)!

لماذا ينسي اهل قحت ان معركتهم علي الشارع هذه المرة* ضد بعض شركائهم وابناء *حاضنتهم وجلدتهم الثورية،* *المواجهة هذه المرة مع رفيقهم ( ابو القدح) الذي يعلم جيدا (محل بيعضي رفيقو) ..
*حراك (قحت تو) وان مجده الاسلاميون* *واعجب بقال سراج وغازل احلام الفلول بذهاب (فحت* *القديمة) ليس فعلا من صنع *الكيزان وان كان يشبههم،* *تماما، وقديما قيل للاستاذ حسين *خوجلي انك قلت كذا وكذا فاجاب: (ماكلامي وما قلتو لكن بيشبهني)..
كعادتها تخطئ (قحت) في تشخيص* *المرض فتفشل في تحديد *العلاج، الخلاف داخل قحت* *من اخطر مهددات الانتقال* *التي لم يتولاها خطاب* *الدكتور عبدالله حمدوك بالعناية* *اللازمة*
*راب الصدع داخل الحاضنة* *السياسية ووضع الاربعة طويلة (في* علبها) و(دك) الورق ،واعادة* *توزيعه وفقا لما تنص عليه الوثيقة *الدستورية كان هو الطريق* *الاسهل لحل الازمة التي* *ستزيدها مواجهة الشارع * *تعقيدا* *لن تكسب مؤسسات الحكم* *العافية مستقبلا وان فشلت المواكب اليوم لذا فان (الحل لن يكون في البل) مثل المرات السابقة*
*المواجهة في المواكب السابقة مع* *(الكيزان الفلول) كانت تحسم *بادوات السلطة، المتغير الذي اغفلته* *قحت حينما اعيتها حيل *النزال يقول ان معركتها مع الشارع* *اليوم ستكون مع شركاء لها *في الحكم والثورة والهتاف،
*ومع ثوار كانوا جزءا منها،
وقيادات* *هم ابناء سرحتها الذين غنوا لها كثيرا .*
*الحقيقة المرة التي لن يتجرعها قادة* *قحت وكورال الناشطين* *المتعود علي ( شكرا حمدوك) تقول* *ان مواجهة الشارع اليوم من* *صنع خلافات قحت وحدها* *وليس سواها وان قواها المتصارعة* *الان تمثل اكبر مهدد* *للانتقال..
*علي قحت الاولي ان تصمم خطة* *حديثة ومواكبة للتعامل مع الخطر* *الراهن بدلا عن استخدام* *ادوات قديمة مع صراع جديد (لنج)

مواضيع ذات صلة

مجلس السيادة يوضح بشأن ما يتم تداوله حول مراجعة الجنسية السودانية لعدد من القبائل في غرب السودان

عزة برس

إنتشار مكثف لشرطة المناقل ومساعي لفتح السجل المدني

عزة برس

تشكيل وزاري جديد ومشاورات لاختيار رئيس وزراء مدني توكل له مسؤولية اختيار الوزراء

عزة برس

وزير الخارجية يتسلم اوراق اعتماد سفير اوكرانيا لدى السودان

عزة برس

حصر شامل لمعلمي الثانوي بولاية الخرطوم

عزة برس

الخارجية الامريكية تحذر المليشيا من الهجوم على الفاشر

عزة برس

اترك تعليق