كتب عبد الماجد عبد الحميد: في الحرب ..وفي شأن الحياة أحياناً ( التسوي بإيدك .. يغلب أجاويدك!!)

• مايحدث في ولاية شمال دارفور وحول مدينة الفاشر خاصة يرسم معالم وملامح مرحلة جديدة من تاريخ دارفور ومن سيدفع الثمن الذين أوقدوا نار الحرب القبلية وأفسدوا في القري والديار ومادروا أنهم سيصطلون بذات النار التي أشعلوا حطبها
•أبناء الزغاوة في دول المهجر أرسلوا 5 ألف عربة لاندركوزر لأغراض الدفاع عن مناطق أهلهم والمشاركة مع القوات المشتركة في تأمين مدينة الفاشر.
• لأول مرة منذ سنوات جنود حركة عبدالواحد محمد نور يتقاسمون مع جنود الجيش السوداني الملح والملاح داخل وعلي أسوار وخنادق المناطق العسكرية بحاضرة شمال دارفور..
• لأول مرة في التاريخ القريب لولاية شمال دارفور تتحد القبائل التي استهدفتها مليشيات التمرد .. هذه القبائل حشدت أبناءها وتواثقت علي الدفاع المشترك عن الأراضي التي ظلت علي مدار التاريخ آمنة بالتعايش والتعاون السلمي الذي مزّقته مليشيات التمرد السريع..
• في الحرب ..وفي شأن الحياة أحياناً ( التسوي بإيدك .. يغلب أجاويدك!!) ..